اقوال وحكم الفلاسفة حول العلم و المعرفة
185 مقولة
اقوال وحكم الفلاسفة حول العلم و المعرفة، وإقتباسات عن الإدراك والوعي وفهم الحقائق.
من يعرفون كيف يتعلمون يعرفون ما يكفي.
التعليم جواز السفر إلى المستقبل.
البداية هي نصف كل شئ ، و السؤال نصف المعرفة .
ليس الغرض من التعليم معرفة الحقائق فقط ، بل معرفة القيم كذلك .
لن يتعلم البعض أي شيء لأنهم يفهمون كل شئ أسرع مما يجب .
إن تعليم القراءة و الكتابة ممل بعض الشئ ، فعلى المعلم أن يخفف هذا الملل باصطناعه طرقا مشوقة .
يبدو لي أن كل ما أعرفه عن حياتي تعلمته من الكتب.
الكتب موجودة ، و المكتبات موجودة ، و مراكز الأبحاث موجودة ، و خدمات الأنترنيت موجودة ، و لكن في مكان مرتفع لا يصل إليه قصار الهمة و العقول .
لا يمكنك تعليم أحد أي شيء، بل فقط مساعدته على العثور على المعرفة داخل نفسه.
ألا تشعر في بعض الاحيان ان بعض الكتب قد كتبت من اجلك ؟ .
الفلسفة إجابات غير مفهومة لأسئلة ليس لها حلول.
العلم يرفع بيتا لا عماد له ... والجهل يهدم بيت العز والشرف
الهدف النهائي للحياة هو الفعل و ليس العلم ، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً .. نحن نتعلم لكي نعمل .
الوصول الى الحقيقة يتطلب إزالة العوائق التي تعترض المعرفة، ومن أهم هذه العوائق رواسب الجهل وسيطرة العادة، والتبجيل المفرط لمفكري الماضي.
العلم أكبر من أن يحاط به ، فخذوا من كل شئ أحسنه .
الغرض الاساسي من التعليم هو ان نحول المرايا الى شبابيك .
من فتح باب مدرسة أغلق باب سجن .
الإنسان الذي تعلم في المدرسة فقط هو انسان غير متعلم .
إذا أردت أن تسعد إنسانًا؛ فحبب إليه القراءة.
عندما أقرأ كتابا للمرة الأولى فذلك بالنسـبة لي كسب صديق جديد ، و عندما أقرأ مجددا كتاباً سبق لى قراءته فذلك يشبه لقائي صديقاً قديماً .
القراءة تمد العقل فقط بلوازم المعرفة ، أما التفكير فيجعلنا نملك ما نقرأ .
لم تمر بي أبدا أية محنة لم تخففها ساعة أقضيها في القراءة .
الكتب مثل الأصدقاء، يجب أن يكونوا قليلين ومختارين بصورة جيدة.
نقرأ لنعرف أنّنا لسنا لوحدنا.
الجاهل صغير و إن كان شيخاً ، و العالم كبير و لو كان حدثاً .
نحن لسنا محتاجين الى كثير من العلم ، و لكنـنا محتاجون الى كثير من الاخلاق الفاضلة .
ليس التعلم ان تحفظ الحقائق عن ظهر قلب بل أن تعرف ماذا تفعل بها .
التعليم أنتج قطاعات عريضة من البشر قادرة على القراءة ، و لكنها غير قادرة على تمييز ما يستحق القراءة .
مدارسنا و جامعاتنا تجيد التلقين و التحفيظ مع طلابها ، لكنها في الغالب لا تعلم أحـداً .
اما في الاقطار العربية و الاسلامية فان حال العلم و المعرفة كحال الذهب عند نساء هذه الاقطار ، يبقيان مجرد حلية يباهي بهما الافراد و حملة الشهادات بعضهم بعضاً في الداخل .
صفحة 4 من 7