العادة تبدأ سخيفة ، ثم تصبح مألوفة ، ثم تغدو معبودة .
مصطفى السباعي


مفارقات

شرح الاقتباس

العادة تبدأ سخيفة: تبدأ العادات الجديدة دائمًا بشكل بسيط وغير ملفت للنظر. قد تكون مملة أو غير مثيرة في البداية، ولكنها تمثل بداية الطريق نحو التغيير والتحول.

ثم تصبح مألوفة: مع مرور الوقت وتكرار العادة، تصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا. نبدأ في التعود عليها ونشعر بالراحة والاستقرار عندما نمارسها بانتظام.

ثم تغدو معبودة: بعد أن تصبح العادة جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، نبدأ في قيمتها ونعتبرها جزءًا أساسيًا من هويتنا. قد تصبح العادة مصدرًا للقوة والثقة والسعادة.

العادة تعكس شخصيتنا: تعكس العادات التي نمارسها شخصيتنا وقيمنا ومبادئنا. إذا كنا نمارس عادات صحية وإيجابية، فإننا نظهر كأشخاص ملهمين ومتوازنين.

العادة تشكل حياتنا: تلعب العادات دورًا كبيرًا في تشكيل حياتنا وتحديد مستقبلنا. إذا كنا نمارس عادات جيدة، فإننا نبني حياة ناجحة ومثمرة.

العادة تحدد مصيرنا: إذا كنا نمارس عادات سلبية وضارة، فإننا نخاطر بتدمير مستقبلنا وتحقيق أهدافنا. لذلك يجب علينا اختيار العادات التي تساعدنا على التقدم والنجاح.

العادة تحتاج للتحدي: يجب علينا أن نكون على استعداد لتحدي العادات السلبية وتغييرها بعادات إيجابية ومفيدة. هذا يتطلب الإرادة والتصميم والتفاني لتحقيق التغيير المطلوب.

العادة تجلب النجاح: إذا نجحنا في تغيير عاداتنا وتحويلها إلى عادات إيجابية، فإننا نفتح الباب أمام النجاح والتحقيقات الكبيرة. العادات الصحية تساعدنا على تحقيق أهدافنا وتحقيق أحلامنا.

العادة هي مفتاح النجاح: إذا كنا قادرين على تشكيل عاداتنا وتوجيهها نحو الإيجابية، فإننا نمتلك المفتاح الحقيقي لتحقيق النجاح والسعادة في حياتنا.

ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏