مقولة نسمي عصور الظلام كذلك ، لا لأن النور لا يسطع...

نسمي عصور الظلام كذلك

هذه العبارة تحمل في طياتها الكثير من الحكمة والعمق، فهي تشير إلى فترات من التاريخ تعتبر مظلمة ومظلمة بالنسبة للبشرية.

لا لأن النور لا يسطع فيها

فالنور دائما موجود ومتوفر لكل شخص، ولكن في بعض الأحيان يكون من الصعب رؤيته بوضوح بسبب العوامل الخارجية.

ولكن لأن الناس يرفضون رؤيته

هنا يكمن المشكلة الحقيقية، فقد يكون النور موجودا ومتاحا ولكن بعض الأشخاص يفضلون البقاء في الظلام بدلا من مواجهة الحقيقة.

إن القبول والتقبل للنور هو الخطوة الأولى نحو التغيير والتحسن

عندما نتقبل ونعترف بوجود النور ونبدأ في رؤيته، يمكننا أن نبدأ في تحقيق التغيير والتحسن في حياتنا وفي العالم من حولنا.

فلنتجاوز عصور الظلام ونسعى لإشراقة جديدة من النور والأمل

دعونا نتخطى العقبات والمصاعب ونسعى جاهدين لإحداث تغيير إيجابي في العالم، ولنكن النور الذي ينير طريق الآخرين.