مقولة قرأت في تسعين موضعا من القرآن أن الله قدر...

المعنى:

هذا الاقتباس يعبر عن فكرة مهمة جدا في الحياة، وهي أن الله هو الذي يقسم الرزق للناس ويضمنه لهم. وهذا يعني أنه لا داعي للقلق والتوتر بشأن الرزق، فالله قد كتب لك ما هو مكتوب ولن يأتيك ما هو محرم عليك.

ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين من فتنة الشيطان التي يحاول من خلالها إغراءنا بالقلق والشك في قدرة الله على توفير الرزق. فالشيطان يعدنا بالفقر ويحاول زرع الشك في قلوبنا، ولكن يجب أن نثق بوعد الله ونعتمد على رحمته وكرمه.

إن الاعتماد على الله وثقة بقدرته هو ما يجب أن نتبعه في حياتنا اليومية. فعندما نثق بالله ونعتمد عليه، نجد السلام الداخلي والاطمئنان في قلوبنا، ونتخلص من القلق والتوتر الذي يسببه الشيطان.

لذلك، يجب علينا أن نتذكر دائما أن الله هو الذي يقسم الرزق ويضمنه لنا، وأننا يجب أن نثق بوعده ونتجاوز الشكوك التي يحاول الشيطان زرعها في قلوبنا.

إن الايمان بقدرة الله ورحمته هو ما يمكننا من تحقيق السعادة والراحة النفسية في حياتنا، وهو ما يبعد عنا القلق والتوتر الذي يسببه الشيطان.

لذلك، يجب علينا أن نعيش بثقة واطمئنان في قلوبنا، وأن نتجاوز الشكوك التي يحاول الشيطان زرعها في عقولنا، وأن نثق بقدرة الله على توفير الرزق لنا.

فلنثق بوعد الله ونعتمد على رحمته، ولنتجاوز الشكوك التي يحاول الشيطان زرعها في قلوبنا، ولنعيش بسلام واطمئنان في حياتنا اليومية.

إن الثقة بالله واعتماده هما مفتاح السعادة والراحة النفسية، وهما ما يبعد عنا القلق والتوتر الذي يسببه الشيطان.

لذا، دعونا نثق بوعد الله ونعتمد على رحمته، ونتجاوز الشكوك التي يحاول الشيطان زرعها في قلوبنا، ونعيش بسلام واطمئنان في حياتنا اليومية.