المنهج الإسلامي وحده هو أصلح المناهج لإحياء الحقائق و منحها الحركة في عالم الضمير و عالم السلوك . و إن الإدراك النظري وحده لهذه الحقائق بدون مسـاندة العبادة، و عن غير طريقها لا يقـر هذه الحقائق ، و لا يحركها حركة دافعة في حيـاة الفرد و لا في حياة الجماعة .
ماجد عرسان الكيلاني
هموم أمة
شرح الاقتباس
المنهج الإسلامي وحده هو أصلح المناهج لإحياء الحقائق و منحها الحركة في عالم الضمير و عالم السلوك .
هذه العبارة تشير إلى أهمية المنهج الإسلامي كوسيلة لتحقيق الحقائق وإعطائها الحركة اللازمة في عالم الضمير والسلوك. يعتبر المنهج الإسلامي أكثر فعالية في توجيه الأفراد والمجتمع نحو الحقيقة والعدالة.
و إن الإدراك النظري وحده لهذه الحقائق بدون مسـاندة العبادة، و عن غير طريقها لا يقـر هذه الحقائق ، و لا يحركها حركة دافعة في حيـاة الفرد و لا في حياة الجماعة .
هذا يعني أن الفهم النظري وحده لا يكفي لتحقيق الحقائق بدون دعم العبادة. إن الالتزام بالعبادة يساعد على تحفيز الحركة والتطور في حياة الفرد والمجتمع بشكل عام.
باختصار، يجب أن يكون المنهج الإسلامي هو الأساس الذي يقوم عليه الفرد والمجتمع لتحقيق الحقائق وتحفيز الحركة والتطور. يجب أن يكون هناك توازن بين الفهم النظري والعمل العملي لتحقيق النجاح والازدهار.
المنهج الإسلامي يعتبر الطريق الصحيح لتحقيق الحقائق وتحفيز الحركة في حياة الفرد والمجتمع.
عندما يتبع الإنسان المنهج الإسلامي بإخلاص وتفانٍ، يجد نفسه على الطريق الصحيح نحو تحقيق الحقائق وتحفيز الحركة الإيجابية في حياته.
العبادة والتفاني في سبيل الحق تعتبران الدافع الحقيقي لتحقيق النجاح والتطور الشخصي والاجتماعي.
عندما يكون الفرد ملتزمًا بالعبادة ويسعى جاهدًا نحو الحقيقة والعدالة، يجد نفسه يتحرك بحركة دافعة نحو التطور والتقدم في حياته وحياة المجتمع.
المنهج الإسلامي يعطي الحقائق الحياة والحركة التي تحتاجها لتحقيق النجاح والتطور الشامل.
باختصار، الالتزام بالمنهج الإسلامي يعتبر السبيل الصحيح لتحقيق الحقائق وتحفيز الحركة في حياة الفرد والمجتمع بشكل عام.
شكرا! 🙏