لو كان العلم من دون التقى شرفاً ، لكان أشرف خلق الله إبليس .
مصطفى السباعي


علم معرفة

شرح الاقتباس

العلم والتقى:

هذا القول يعكس أهمية القيم الأخلاقية مثل التقى والأخلاق في اكتساب المعرفة. فالعلم بدون التقى يفتقد للقيم الأخلاقية التي تجعله شريفًا ونبيلاً.

الشرف والكرامة:

إن الشرف والكرامة هما ما يميزان الإنسان عن باقي المخلوقات، وهما ما يجعلانه يتمتع بالقيم الأخلاقية العالية والتقى في سعيه لاكتساب المعرفة.

إبليس والخطيئة:

إبليس هو المثال الأكثر بروزًا على الكائن الذي يمتلك المعرفة ولكنه يفتقر إلى التقى والشرف، مما جعله يسقط في الخطيئة والعصيان.

التعلم والتطور:

إن العلم بحد ذاته ليس كافيًا، بل يجب أن يترافق مع القيم الأخلاقية والتقى ليكون مصدرًا للشرف والكرامة.

التفوق والنجاح:

إن الشخص الناجح هو من يمتلك العلم والتقى معًا، فهو يستطيع تحقيق النجاح بشرف وكرامة دون الوقوع في الخطيئة.

التوازن والتناغم:

إن الحفاظ على التوازن بين العلم والتقى هو ما يجعل الإنسان يتقدم في حياته بكرامة وشرف، دون أن يفقد هويته الأخلاقية.

التأمل والتفكير:

علينا أن نتأمل في هذا القول ونفكر في كيفية دمج العلم والتقى في حياتنا اليومية لنحقق الشرف والكرامة التي نسعى إليها.

التحدي والتطور:

إن التحدي يكمن في تحقيق التوازن بين العلم والتقى، والتطور يأتي من خلال السعي المستمر لتحسين الذات وتطوير القيم الأخلاقية.

الإلهام والتحفيز:

هذا القول يلهمنا لنكون أفضل نسخة من أنفسنا، ويحثنا على السعي لاكتساب المعرفة بشرف وكرامة، وبذلك نحقق النجاح والتميز في حياتنا.

ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏