مقولة إذا حوصرت بالأوهام و الوساوس و القلق و المخاوف...

إذا حوصرت بالأوهام و الوساوس و القلق و المخاوف ، فاجعل لسانك رطباً بذكرالله .

عندما تجد نفسك محاطًا بالأفكار السلبية والشكوك والقلق والخوف، يكون من الضروري أن تتذكر قوة الله وعظمته.

الذكر الله هو السبيل الذي يمكنك من خلاله التغلب على الظروف الصعبة والتحديات التي تواجهها في حياتك.

عندما تجد صعوبة في التحكم في أفكارك وعواطفك، يمكن لذكر الله أن يساعدك على استعادة السلام الداخلي والثقة بالنفس.

إن تذكر الله يعطيك القوة والصبر لتجاوز الصعاب والمحن التي قد تواجهها في حياتك اليومية.

عندما تكون مشغولًا بالأفكار السلبية، يمكن لذكر الله أن يعيدك إلى الواقع ويذكرك بأن الله هو القادر على كل شيء.

التفكير في الله وذكره يمكن أن يمنحك السلام الداخلي والراحة النفسية التي تحتاجها في حياتك اليومية.

عندما تشعر بالضعف واليأس، يكون ذكر الله هو السلاح الذي يمكن أن يعيد لك الثقة والإيمان بنفسك.

لذا، عندما تجد نفسك محاطًا بالأوهام والوساوس، لا تنسى أن تجعل لسانك رطبًا بذكر الله لتجد السلام والطمأنينة.