مقولة اما في الاقطار العربية و الاسلامية فان حال...

المعنى:

هذا الاقتباس يشبه حال العلم والمعرفة في البلدان العربية والإسلامية بحال الذهب عند النساء، حيث يُعتبران مجرد حليتين تُباعدان بهما الأفراد وحملة الشهادات عن بعضهم البعض في الداخل.

كما يُظهر الاقتباس أن العلم والمعرفة في تلك البلدان قد فقدا قيمتهما الحقيقية وأصبحا مجرد زخرفة يُفاخر بها الأفراد وحملة الشهادات دون أن يكون لهما أي تأثير أو قيمة فعلية.

يُظهر الاقتباس أيضًا أن الناس في تلك البلدان قد تجاهلوا العلم والمعرفة الحقيقيين واستبدلوهما بالتفاخر بالشهادات والمظاهر الخارجية دون أن يكون لديهم فهم حقيقي للمعرفة.

يُشير الاقتباس إلى أن الناس في تلك البجان قد تحولوا العلم والمعرفة إلى شيئين لا قيمة لهما سوى في الظاهر، دون أن يكون لهما أي تأثير إيجابي على المجتمع أو الفرد.

يُلقي الاقتباس الضوء على أهمية فهم العلم والمعرفة بشكل صحيح واستخدامهما بشكل فعال لتحقيق التنمية والتقدم في المجتمعات العربية والإسلامية.

يُحث الاقتباس على التفكير في كيفية استعادة قيمة العلم والمعرفة في تلك البلدان وتحويلهما من مجرد حليات تُفاخر بها الأفراد إلى أدوات تساهم في تحقيق التقدم والازدهار.

يُشجع الاقتباس على تغيير النهج الحالي في التعامل مع العلم والمعرفة والاستثمار في تطويرهما واستخدامهما بشكل يعود بالنفع على المجتمع بشكل عام.

يُذكّر الاقتباس بأهمية العلم والمعرفة كأدوات للتغيير الإيجابي والتطور في المجتمعات، وبأنهما يجب أن يكونا أكثر من مجرد حليات تُفاخر بها الأفراد.

يُعزز الاقتباس فكرة أن العلم والمعرفة يجب أن يكونا جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية للأفراد والمجتمعات، وأنهما يجب أن يُستخدما بشكل يعود بالنفع على الجميع.