مقولة اذا لم تتحدد قواعد اي حوار و مقاصده ، ارتبك...

إذا لم تتحدد قواعد أي حوار ومقاصده، ارتبك سياقه وضاعت نتائجه.

هذا الاقتباس يعكس أهمية وضوح الأهداف والقواعد في أي حوار أو مناقشة. فعدم تحديد الهدف من الحوار يمكن أن يؤدي إلى فوضى في السياق وضياع النتائج المرجوة.

عندما نتحدث دون وضوح حول ما نريد تحقيقه من خلال الحوار، فإننا نخاطر بالتشتت وعدم تحقيق أي تقدم حقيقي.

لذلك، من المهم أن نحدد أهدافنا ونواجه الحوار بتركيز ووضوح لضمان تحقيق النتائج المرجوة.

إذا كانت القواعد غير واضحة، فإن الحوار قد ينزلق إلى مناقشات غير منتجة وتبادل لا إيجابي للأفكار.

بالتالي، يجب علينا أن نكون مستعدين لتحديد القواعد والأهداف بوضوح قبل البدء في أي حوار أو مناقشة.

إن عدم تحديد القواعد والأهداف يمكن أن يؤدي إلى تضييع الوقت والجهد في حوار لا يسفر عن أي نتائج فعالة.

لذلك، يجب علينا أن نكون حذرين وواعين لأهمية تحديد القواعد والأهداف في أي تفاعل تواصلي نقوم به.

إذا أردنا تحقيق نتائج إيجابية وبناءة من خلال الحوار، علينا أن نكون واضحين ومحددين في توجيهاتنا وأهدافنا.