حببوا إلى هذا الجيل العبث و الاستمتاع باللذة ، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و الكتب بأنه يـريد ذلك .. أفلـيس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات ، حتى اعتادها ، ثم جاء يشكو منه، و يعتذر عن تقديم المخدر له بأنه لا يستطيع عنه صبراً ؟ .
مصطفى السباعي


حرية واقع
ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏