لا تعبدوا الله ليعطي، بل اعبدوه ليرضى، فإن رضي أدهشكم بعطائه.
محمد متولي الشعراوي



شرح الاقتباس

الاقتباس: "لا تعبدوا الله ليعطي، بل اعبدوه ليرضى، فإن رضي أدهشكم بعطائه."

عندما نعبد الله، لا يجب أن نكون متوقعين للحصول على شيء معين منه. بل يجب أن نعبده لأننا نحبه ونرغب في رضاه. عندما نسعى لرضا الله، سيكون عطاؤه لنا أكبر بكثير مما نتوقع.

الله هو الكريم الذي يعطي بلا حدود، ولكن الأهم بالنسبة له هو رضاه عنا. عندما نعبده بإخلاص ونية صافية، سيكون رضاه هو الذي يجلب لنا السعادة الحقيقية.

إذا كنت تبحث عن السعادة والراحة الداخلية، فابحث عن رضا الله قبل كل شيء. عندما يكون الله راضيًا عنا، سيكون كل شيء في حياتنا في مكانه المناسب وسنشعر بالسلام والرضا.

لا تقيدوا عبادتكم بالطلبات المادية والدنيوية، بل اعبدوا الله بقلوب صافية ونيات صادقة. عندما يكون الله راضيًا عنا، سيكون عطاؤه لنا أكبر وأجمل مما نتوقع.

الرضا الحقيقي يأتي من قلب يعبد الله بإخلاص وحب، دون أن ينتظر مقابلًا معينًا. عندما نعبد الله ليرضى، سيكون عطاؤه لنا لا يقدر بثمن وسيجلب لنا السعادة الحقيقية.

لذا، دعونا نسعى لرضا الله في كل أفعالنا وأقوالنا، ولنعبده بصدق وإخلاص. عندما يكون الله راضيًا عنا، سيكون عطاؤه لنا أكبر وأجمل مما نتوقع.

فلنعبد الله لأننا نحبه ونرغب في رضاه، ولنترك له الحكمة فيما يعطينا. فإن رضا الله هو الذي سيجلب لنا السعادة الحقيقية والسلام الداخلي.

دعونا نكن ممتنين لكل ما يعطينا الله، ولنسعى دائمًا لرضاه بكل ما نملك. عندما يكون الله راضيًا عنا، سيكون عطاؤه لنا لا يقدر بثمن وسيملأ حياتنا بالبركة والنعم.

فلنعبد الله بقلوب صافية ونيات صادقة، ولنسعى لرضاه في كل لحظة من حياتنا. عندما يكون الله راضيًا عنا، سيكون عطاؤه لنا أكبر وأجمل مما نتوقع.

ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏