مقولة سعيدٌ هو الإنسان الذي يسمع صرخة عصره.

السعادة هي حالة نادرة تشعر بها الإنسان عندما يكون قادرًا على فهم وسماع صرخة عصره.

عندما يكون الإنسان قادرًا على التفاعل مع العالم من حوله وفهم ما يحدث فيه، يصبح سعيدًا ومرتاحًا.

الإنسان الذي يسمع صرخة عصره هو من يتمتع بالحس العميق والقدرة على التفكير النقدي والتحليل العميق.

هذا الإنسان يعيش في تناغم مع العالم من حوله ويساهم في تطويره وتحسينه بفهمه العميق للمشاكل والتحديات التي تواجه المجتمع.

سماع صرخة عصره يعني أن الإنسان يدرك ما يحتاجه المجتمع ويسعى جاهدًا لتحقيق التغيير الإيجابي.

الإنسان الذي يسمع صرخة عصره هو من يعمل بجد واجتهاد لمساعدة الآخرين وتحقيق العدالة والتقدم للجميع.

هذا الإنسان يعتبر نعمة للمجتمع ومصدر إلهام للآخرين للعمل على تحقيق التغيير الإيجابي والتطور المستدام.

سعادة الإنسان تكمن في قدرته على فهم وتحليل الواقع من حوله والعمل على تحقيق التغيير الإيجابي والتطور المستدام.

لذا، يجب على الإنسان أن يكون حساسًا لصرخة عصره وأن يعمل بجد لتحقيق العدالة والتقدم للجميع.