مقولة من تباعد من زهرة الدنيا فذاك الغالب هواه.

المعنى:

عندما يبتعد الإنسان عن جمال الحياة ويفقد اهتمامه بالأشياء الجميلة من حوله، فإن ذلك يعكس انغماسه في شغفه الشخصي ورغباته الداخلية.

إن الشخص الذي يتجاهل جمال العالم ويفضل الانغماس في عوالمه الخاصة، يكون مسيطرًا على شهواته ورغباته الشخصية.

عندما ينغمس الإنسان في شهواته الشخصية ويتجاهل جمال الحياة من حوله، يصبح هواه الشخصي هو الذي يحكم تصرفاته وقراراته.

إن الشخص الذي يبتعد عن زهرة الدنيا ويفضل الانغماس في شهواته الشخصية، يكون هواه هو الذي يسيطر على حياته ويحدد مساره.

عندما يتجاهل الإنسان جمال العالم وينغمس في شهواته الشخصية، يصبح هواه هو الذي يحكم عقله وقلبه ويوجه خطواته.

إن الشخص الذي يتجاهل الجمال الطبيعي وينغمس في شهواته الشخصية، يكون هواه هو الذي يسيطر على حياته ويحدد مصيره.

عندما يبتعد الإنسان عن زهرة الدنيا ويفضل الانغماس في شهواته الشخصية، يصبح هواه الشخصي هو الذي يحكم تصرفاته وقراراته.

إذا كان الإنسان يتجاهل جمال الحياة وينغمس في شهواته الشخصية، فإن هواه الشخصي سيكون القوة الدافعة وراء كل قرار يتخذه.

إن الشخص الذي يبتعد عن زهرة الدنيا ويفضل الانغماس في شهواته الشخصية، يجد نفسه مسيطرًا على حياته ومصيره بشكل كامل.