مقولة للعزاب ضمائر، أما المتزوجون فلهم زوجات.

العزاب هم الذين يعيشون بمفردهم، بدون شريك حياة يشاركهم الأفراح والأحزان. إنهم يعيشون في عالم من الوحدة والاستقلالية، حيث تكون القرارات والاختيارات من مسؤوليتهم الشخصية.

ضمائرهم هي ما يدفعهم للتفكير بأنفسهم، ويوجههم لاتخاذ القرارات الصائبة. إنها الصوت الداخلي الذي يوجههم نحو الخير والنجاح، ويحثهم على تحقيق أهدافهم وتحقيق أحلامهم.

أما المتزوجون فهم الذين وجدوا شريك حياة يشاركهم كل جوانب الحياة، من السعادة إلى الحزن، من النجاح إلى الفشل. إنهم يعيشون في عالم من الحب والتعاون، حيث يتشاركون الأحلام والتحديات مع بعضهم البعض.

لهم زوجات تعتني بهم وتدعمهم في كل الظروف، تكون معهم في السراء والضراء. إنهم يجدون في شريك حياتهم الدعم والتحفيز الذي يحتاجونه لتحقيق أهدافهم وتحقيق أحلامهم.

إن العزاب و المتزوجون كل منهما له مكانته الخاصة في الحياة، وكل منهما يعيش حياة مليئة بالتحديات والفرص. إنهما يتعلمان من بعضهم البعض، ويستفيدان من تجاربهما لتحقيق النجاح والسعادة.

فلنحترم اختيارات الآخرين، سواء كانوا عزابًا أو متزوجين، ولنفهم أن كل شخص يسعى للسعادة والنجاح بالطريقة التي يراها مناسبة له. إنها حقوقهم الطبيعية كبشر، ويجب علينا دعمهم وتشجيعهم في رحلتهم نحو تحقيق أحلامهم.