مقولة وظيفة الأديب هي المشاغبة، حتى تبقى الذاكرة يقظة.

وظيفة الأديب هي المشاغبة، حتى تبقى الذاكرة يقظة.

عندما نتأمل هذه العبارة العميقة، ندرك أن دور الأديب ليس مجرد كتابة الكلمات وإنما هو تحفيز العقول وإثارة الانتباه.

الأديب هو الشخص الذي يتحدى العقل ويثير الفضول، ليبقى الذاكرة حية ويبقى العقل نشطاً.

إنها مهمة مشوقة ومثيرة، تتطلب الجرأة والإبداع لتحقيقها بنجاح.

الأديب هو الذي يجعلنا نفكر ونتساءل ونتأمل، ليبقى العالم حولنا مليئاً بالحيوية والحماس.

هو من ينقل لنا الأفكار والمشاعر بطريقة تجعلنا نشعر بالحياة والإلهام.

فهو يعمل على تنبيه العقول وتحفيز القلوب، ليبقى الإبداع والتفكير النقدي حاضرين في حياتنا اليومية.

إنها مهمة لا تقل أهمية عن أي وظيفة أخرى، فهي تشكل جزءاً أساسياً من تطور الإنسانية والحفاظ على تاريخها وثقافتها.

لذا، دور الأديب هو الحفاظ على الذاكرة وإبقائها يقظة، لتستمر الحياة في الارتقاء والتطور.