من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته.
ابن القيم


قلب

شرح الاقتباس

هل ترغب في أن تكون قلبك نقيًا وصافيًا؟

إذا كانت إجابتك بنعم، فعليك أن تفهم معنى هذه الاقتباس الرائعة: "من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته."

هذه العبارة تعني أنه إذا كنت ترغب في أن تكون قلبك خاليًا من الشوائب والأفكار السلبية، عليك أن تضع الله ورضاه فوق رغباتك الشخصية وشهواتك.

إن القلب النقي هو الذي يتخلى عن الشهوات الدنيوية ويسعى للرضا الإلهي.

فالتركيز على الأمور الروحية والإيمانية يمكن أن يساعد في تحقيق السلام الداخلي والسعادة الحقيقية.

عندما تضع الله في مقدمة أولوياتك، ستجد نفسك تتجاوز الرغبات الدنيوية وتبحث عن النور والحقيقة.

لا تنظر إلى العالم بعيون الشهوات والمتاعب، بل انظر بعيون الإيمان والتسامح والحب.

إذا كنت تريد أن تكون شخصًا أفضل وأكثر سعادة، فعليك أن تتبع نصيحة هذه الاقتباس العميقة.

فالتضحية بالشهوات الفانية من أجل الحقيقة الروحية هي المفتاح لتحقيق السلام الداخلي والرضا النفسي.

ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏