مقولة من لزم الرقاد عدم المراد. ومن دام كسله خاب أمله.

المعنى:

هذا المثل الشهير يشير إلى أهمية الاستمرار في العمل وعدم الكسل والتراخي. إذا بقي الإنسان مستلقياً ومتراخياً، فإنه لن يحقق أهدافه وطموحاته.

إذا كنت تريد تحقيق شيء ما في حياتك، عليك أن تكون نشيطاً ومجتهداً. الكسل والتراخي لن يوصلك إلى النجاح.

الإنسان الذي يبقى نائماً ومتراخياً لن يصل إلى ما يريد. يجب أن يكون لديه العزيمة والإصرار على النجاح.

عندما تستمر في العمل بجد واجتهاد، ستحقق أهدافك وستحقق أمالك. الكسل لن يجلب لك سوى الإحباط والفشل.

لا تدع الكسل يسيطر عليك، بل كن مستعداً للعمل بجد وتحمل المسؤولية. هذا هو الطريق الصحيح نحو تحقيق النجاح.

الإنسان الذي يستمر في الكسل والتراخي سيفشل في تحقيق أحلامه. يجب أن يكون لديه العزيمة والإرادة للنجاح.

لا تدع الكسل يحطم طموحاتك، بل كن قوياً وصامداً أمام التحديات. العمل الجاد هو السبيل الوحيد لتحقيق النجاح.

استمر في العمل بجد واجتهاد، وسترى النتائج الإيجابية تظهر تدريجياً. الكسل لن يجلب لك سوى الفشل واليأس.

كن قوياً وصامداً أمام التحديات، واستمر في السعي نحو أهدافك. النجاح ينتظر الذين يعملون بجد واجتهاد.