علاج العجب: إذا انت خفت على عملك العجب، فانظر: رضا من تطلب، وفي أي ثواب ترغب، ومن أي عقاب ترهب، وأي عافية تشكر، وأي بلاء تذكر، فإنك إذا تذكرت واحدة من هذه الخصال، صغر في عينيك عملك.
الشافعي
اسلام
شرح الاقتباس
علاج العجب: إذا كنت تشعر بالدهشة والإعجاب بنفسك وبأعمالك، فعليك أن تتذكر دائمًا أن الرضا يأتي من الله الذي تطلبه، وأن الثواب الذي تتمنى أن يكون لعملك هو بركة من الله، وأن العقاب الذي تخافه هو عدالة الله التي يجب أن تتقيها.
علاج العجب: كما يجب عليك أن تشكر الله على العافية التي يمن عليك بها، وأن تتذكر البلاء الذي قد يصيبك في أي وقت، فإذا قمت بتذكر هذه الأمور، ستجد أن عملك يصغر في عينيك وتتواضع أمام عظمة الله.
علاج العجب: العجب هو شعور طبيعي يمكن أن يصيب الإنسان عندما ينسى أصل تواضعه ويغرق في فخ الغرور، لذا يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن كل شيء نحققه هو بفضل الله ورحمته.
علاج العجب: عندما نتذكر أن كل ما نملكه ونحققه هو من فضل الله، نجد أننا لسنا أكثر من عبيد محظوظين برحمته وعنايته، وهذا يجعلنا نتقبل النجاح بتواضع ونعمل بجدية واجتهاد دون أن نغرق في فخ الغرور والعجب.
علاج العجب: الغرور والعجب يمكن أن يعرقلاننا عن تحقيق النجاح الحقيقي والاستمرار في العمل الصالح، لذا يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن كل شيء نحققه هو بفضل الله وليس بفضلنا الخاص.
علاج العجب: عندما نتذكر أن الله هو المصدر الحقيقي لكل نعمنا ونجاحاتنا، نجد أننا نستطيع أن نحافظ على تواضعنا ونعمل بجدية واجتهاد دون أن نفقد البصيرة والتوازن.
علاج العجب: العجب يمكن أن يحولنا إلى أشخاص مغرورين ومتكبرين، لذا يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن كل شيء نملكه هو من فضل الله وأننا لسنا أكثر من عبيد محظوظين برحمته.
علاج العجب: عندما نتذكر أن الله هو الذي يمن علينا بالعافية والنجاح، نجد أننا نستطيع أن نعيش بسلام وتواضع ونحقق النجاح بثقة وثبات دون أن نفقد البصيرة والتوازن.
علاج العجب: العجب هو شعور طبيعي يمكن أن يصيب الإنسان عندما ينسى أصل تواضعه ويغرق في فخ الغرور، لذا يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن كل شيء نحققه هو بفضل الله ورحمته.
علاج العجب: عندما نتذكر أن كل ما نملكه ونحققه هو من فضل الله، نجد أننا لسنا أكثر من عبيد محظوظين برحمته وعنايته، وهذا يجعلنا نتقبل النجاح بتواضع ونعمل بجدية واجتهاد دون أن نغرق في فخ الغرور والعجب.
شكرا! 🙏