حرص القصص القرآني على أن يلقي في روع السلم أن رسالات الأنبياء ـ عليهم السلام ـ تملك طاقه الانتصار و الغلبة مهما كانت فداحة الخطوب التي تواجهها.. و هذا ماعلينا أن نتشبع به في هذه الأيام التي سيطر فيها اليأس و الإحباط .
عز الدين القسام
دروس إسلام
شرح الاقتباس
الحرص على السلام: تعكس هذه العبارة القيمة العظيمة التي يوليها القرآن الكريم للسلام والهدوء. فالقصص القرآنية تحرص على أن تنقل رسائل الأنبياء بروح السلام والتسامح، حتى في أصعب الظروف.
طاقة الانتصار والغلبة: تذكرنا هذه العبارة بأهمية الإيمان والصبر في تحقيق النصر والنجاح، حتى في وجه التحديات الكبيرة والصعوبات الجسيمة.
التشبع بالأمل: في هذه الأيام التي يغلب عليها اليأس والإحباط، يجب علينا أن نتعلم من القصص القرآنية كيف نتشبع بالأمل والإيمان بالنصر والغلبة.
التحديات الفادحة: تذكرنا هذه العبارة بأن الحياة مليئة بالتحديات الفادحة، ولكن يمكننا تجاوزها بالإيمان والصبر والثقة بالله.
التفاؤل والإيمان: يعلمنا القرآن الكريم أن التفاؤل والإيمان بالله هما مفتاح النجاح والسعادة، حتى في أصعب الظروف.
التحديات والنجاح: تذكرنا هذه العبارة بأن التحديات هي جزء لا يتجزأ من النجاح، وأن الصبر والإيمان هما السبيل لتحقيق الغلبة والانتصار.
القوة الداخلية: تعلمنا القصص القرآنية أن لدينا القوة الداخلية الكافية لتحقيق النجاح والانتصار، بشرط أن نثق بأنفسنا وبقدرتنا على تحقيق الأهداف.
الثقة بالله: يذكرنا هذا القول بأهمية الثقة بالله والاعتماد عليه في كل الأمور، فإذا كنا مؤمنين بقدرته وعونه، فلن يكون هناك شيء يمنعنا من تحقيق النجاح والغلبة.
التأمل والتفكير: يدعونا هذا القول إلى التأمل والتفكير في القصص القرآنية، وكيف يمكننا استلهام العبر والدروس منها لتحقيق النجاح والسعادة في حياتنا.
التحفيز والإلهام: تعكس هذه العبارة القدرة الكبيرة للقصص القرآنية على تحفيزنا وإلهامنا لتحقيق النجاح والانتصار، حتى في أصعب الظروف وأكبر التحديات.
شكرا! 🙏