كُنْ سبباً أو اتْبَع سبباً.. فإن لم تستطع فلا أقلَّ مِن أن تخرجَ مِن حالِ معصيةٍ إلى حالِ طاعة أو من حال سكونٍ إلى حال حركة، ولا يُيئِسَنَّكَ الواقع؛ فإنَّ موسى عليه السلام لم يكنْ بينَه وبين أن يكون سبباً في إسقاط فرعون والفرعونية؛ سوى الخروج- خائفاً يترقب- من قصر فرعون ذاتِه!! .
علي فري



ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها.على هذه الصورة
شكرا! 🙏