مقولة لتكن قوسك مهيأة ، و لكن أجل إطلاق السهم .

لتكن قوسك مهيأة ، و لكن أجل إطلاق السهم .

هذا المثل القديم يذكرنا بأهمية التحضير والتجهيز قبل القيام بأي عمل أو تحقيق أي هدف. فكما يجب أن يكون القوس مهيأً ومستعدًا لإطلاق السهم بدقة وقوة، يجب علينا أن نكون جاهزين ومستعدين لتحقيق أهدافنا بكل قوة وتألق.

عندما نحرص على التخطيط والتحضير بعناية، نزيد من فرص نجاحنا وتحقيق أحلامنا بكل يسر وسهولة. فالتجهيز الجيد يزيد من دقة النتائج ويجعلنا أكثر قوة وثقة بأنفسنا.

إن الاستعداد الجيد يعكس اهتمامنا وتفانينا في تحقيق النجاح والتميز. فعندما نكون مهيأين بشكل جيد، نكون على استعداد لمواجهة التحديات والصعوبات بكل قوة وإصرار.

لا يكفي أن نكون مهيأين فقط، بل يجب أن نكون أيضًا على استعداد لإطلاق العمل وتحقيق الأهداف بكل قوة وتألق. فالقوس الذي لا يُطلق منه السهم لن يحقق أي نتيجة إيجابية.

لذا، دعونا نحرص على تحضير أنفسنا بعناية واهتمام، ولنكن على استعداد لإطلاق العمل وتحقيق الأهداف بكل قوة وتألق. فالنجاح لا يأتي إلا لمن يكون مهيأً ومستعدًا لاستقباله.

لنجعل قوسنا مهيأً وجاهزًا لإطلاق السهم نحو أحلامنا وتطلعاتنا، ولنسعى جاهدين لتحقيق كل ما نصبو إليه بكل قوة وإصرار. فالنجاح ينتظر الذين يكونون على استعداد لتحقيقه بكل قوة وتألق.