لو كان رأي الأكثرية مقدما لكان قوم لوط أولى من لوط وفرعون أولى من موسى وأبو جهل أولى من محمد، الأكثرية معتبرة لكن إذا كانت ضد الحق صارت صفرا.
عبد العزيز الطريفي
يقولون أكثر الناس على هذا .. الحق لا يعرف عدد الأتباع، فلكل زمن أكثرية ترى رأياً يختلف عن رأي الزمن الذي يليه فهل الحق يتقلب بحثاً عن الأكثر ؟!.
صفحة 1 من 1