إن عملية الإدراك ليست مبنية كلها على المثيرات الخارجية أو المحسوسات ، بل إننا نضيف إليها من خبرتنا و تجاربـنا الماضية ، و لهذا يختلف الناس في إدراكهم لموضوع واحد بقدر ما يستطيع كل منهم أن يضيف إليه من عنده من روابط و معاني مستمدة من الخبرات السابقة .