الشخص الثابت على مبادئه وإن انتقده أصحابه أحيانًا واتهموه بعدم المرونة إلا أن مشاعرهم الداخلية تؤمن أنها أمام بطل وليس هذا خاصًا بأحد الجنسين دون الآخر بل الرجال والنساء في ذلك سواء فاثبت على مبادئك ولاتقدم تنازلات..عندها سيرضخ الناس لها.
إذا وُجد بين الحاكم وبين المحكوم نوع من الثقة في أنه ليس لصًا وليست له أي مصلحة سوى مصلحة البلد هنا يعود الأمن... فالأمن فرعٌ من ثقة الناس في الحاكم... إذا أقيمت العدالة سيعود الأمن.
الشباب خبرُهم في التاريخ البشري كله خبرٌ مهول .. هل تدرون لماذا ؟! لأن الفكرة الأساسية في الشباب أنهم لم يبدأوا مرحلة الجمود بعد .. لايزالون أحياء ...يغيرون ويتغيرون.