مقولة ما تحسر أهل الجنة على شئ ، كما تحسروا على ساعة...

المعنى:

هذا المثل الشهير يشير إلى أهمية ذكر اسم الله والاستغفار في كل لحظة من حياتنا. يقول القائل إن أهل الجنة لن يشعروا بأي ندم على أمور دنيوية، بل سيندمون فقط على اللحظات التي لم يذكروا فيها اسم الله.

عندما نذكر اسم الله ونستغفره في كل لحظة، نعيش حياة مليئة بالسلام والرضا. فالله هو المصدر الحقيقي للسعادة والراحة النفسية.

لذلك، يجب علينا أن نكون ممتنين ومستغفرين في كل وقت وحين. فالتذكير بالله يجلب النور والبركة إلى حياتنا.

إذا كنت تشعر بالضيق أو القلق، فلا تنسى أن تستغفر الله وتذكره. فإن الله هو القريب الذي يسمع دعاءك ويجيبك.

لا تدع الدنيا تشغلك عن ذكر الله، فالحياة الدنيا مجرد امتحان واختبار. الأهم هو الاستعداد للحياة الآخرة والبقاء على طاعة الله.

فلنعيش كل لحظة كما لو كانت آخر لحظة في حياتنا، ولنتذكر دائماً أن ذكر الله هو مفتاح السعادة الحقيقية.

فلنبادر بالاستغفار والتذكير بالله في كل وقت، ولنعيش حياة مليئة بالسلام والرضا.

فالله هو الرحمن الرحيم، وهو الذي يغفر الذنوب ويتوب على عباده. فلنستغفره ونذكره بكل قلب مؤمن ونعيش حياة مملوءة بالبركة والنعم.

فلنكن من أهل الجنة الذين يشعرون بالسعادة الحقيقية والرضا الدائم، بذكر الله والاستغفار في كل لحظة من حياتهم.