حُبّكَ الأوطانَ عجزٌ ظاهرٌ ... فاغتربْ تلقَ عن الأهلِ بَدَلْ
ابن الوردي
كن بلسماً إن صار دهرك أرقما ... وحلاوة إن صار غيرك علقما
إيليا أبو ماضي
إن اليتيم هو الذي تلقى له ... اُمَّا تخلت أو أبا مشغولا
احمد شوقي
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني ... فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ
أبو العتاهية
ألا ليت الشباب يعود يوما ... فأخبره بما فعل المشيب
جانِبِ السُّلطانَ واحذرْ بطشَهُ ... لا تُعانِدْ مَنْ إذا قالَ فَعَلْ
في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى ... وجمالُ العلمِ إصلاحُ العملْ
أحبب فيغدو الكوخ كونا نيرا ... وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما
وينشأ ناشئ الفتيان منا ... على ما كان عوّده أبوه
أبو العلاء المعري
قال: الصِبا ولّى! فقلت له: ابتسم ... لن يُرجع الأسفُ الصبا المتصرما
صفحة 3 من 4