أشهر وأفضل المقولات والإقتباسات للقادة والمفكرين والأدباء
مرحبا بك في موقع مَقولات وحِكم، نسعى إلى جمع أفضل المقولات العربية والعالمية للقادة والمفكرين والأدباء والرواد وعرضها على شكل عبارات واقتباسات في مختلف المجالات (مقولات عن النجاح، حكم وامثال عن الحياة، خواطر، تنمية الذات، ...) .
التجار وحدهم هم الذين يحرصون على (العـلامات التجارية) لبضائعهم كي لا يستغلها الآخرون و يسلبوهم حقهم من الربح أما المفكرون و أصحاب العقائد فكل سعادتهم في أن يتقاسم الناس أفكارهم و عقائدهم و يؤمنوا بها إلى حد أن ينسبوها لأنفسهم لا إلـى أصحابها الأولين! .. إنهم لا يعتقدون أنـهم (أصحاب) هذه الأفكار و العقائد ، و إنما هم مجرد (وسطاء) في نقلها و ترجمتها .. إنهم يحسون أن النبع الذي يستمدون منه ليس من خلقهم ، و لا من صنع أيديهم . و كل فرحهم المقدس ، إنما هو ثمرة اطمئنانهم إلى أنهم على اتصال بهذا النبع الأصيل .
في أحضان البطالة تولد آلاف الرذائل .
- 70 أعجبني
- طموح، نجاح
إن القلب الخرب يجعل من العـلم سلاحا للفساد.. (( و ما تفـرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم )) .. فانظر إلى ضـراوة العلم عندما يفقد الإخلاص الله و الرفق بالعباد ، كيف يثير التفرقة ، و يقطع ما أمر الله به أن يوصل .
- 49 أعجبني
- علم، معرفة
ربما وجد في هذه الامة المتعلمون و الاغنياء و أصحاب القوة ، و لكنهم لايغنون بعلمهم و لا بمالهم ولا بقوتهم شيئاً عن أمتهم المحتاجة اليهم ، و السبب أنهم لم يربوا تربية تبصرهم بحسن استغلال المواهب التـي أفاءها الله عليهم .. و لذلك تراق أموالهم و مواهبهم و قواهم على التراب .
حين تصاب أمة من الأمم بانهيار حضاري أو تراجع ثقافي يكون أقرب شيء إليها تمد يدها إليه لتناوله هو النقل لما عند الآخرين و تقليده ، ولكنها لا تلبث أن تكتشف بعد مدة أن ما أملت فيه الخلاص هو نفسه الذي جعلها في تبعية بعيده المدى لأولئك الذين تنقل عنهم .
- 126 أعجبني
- دروس، اسلام
الضمير اليقظ هو الذي تصان به الحقوق المتمثلة في حقوق الله و الناس ، وتحرس به الاعمال من دواعي التفريط و الاهمال .
من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحـة .
التحدي الذي يواجه كل ثـقافة يكمن في محافظتها علـى تماسكها الخاص و توازنها الذاتي أثناء تلبيتها لمطلبي الثبات و التغير في المعترك الحضاري .. هـذا في الحقيقة مشروط بوعي أهل الثـقافة في المبادئ و الأصول الكبرى التي تشكل البنـى العميقة للثقافة .
إن اشد ما على المسلم الحذر منه على صعيد الخطط و الأهداف ، هو تحول الوسائل إلى أهداف ، فتفقد أنشطتنا غاياتها العليا و مراميها النبيلة .